Senin, 09 April 2018

HUKUM SELANG SALURAN KENCING

KESIMPULAN TEAM DHF

HUKUM SHOLAT ORANG SAKIT MEMAKAI SELANG KENCING
➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖

✅PERTANYAAN
Assalamualaikum,,, saya mau tanya pak ustad/ ustadzah kluarga saya kan sakit tak bisa kencing jadi dia terpaksa pakai selang kencing bagaimana klu dia sholat sah apa tidak

✅JAWABAN

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

⏩Yang dimaksud suci tempat shalatnya adalah setiap tempat yang bersentuhan dengan badan (juga pakaian) orang shalat, sedang yang tidak bersentuhan tidak bahaya najisnya kecuali tempat yang sejajar dengan dadanya saat sujud yang dalam masalah ini terdapat dua pendapat (yang salah satu pendapatnya menyatakan sujudnya tidak sah) karena tempat tersebut dinisbatkan juga area shalatnya.

⏩Bila seseorang shalat sedang dibawah permadaninya, atau ujung tempat lainnya, atau shalat diatas ranjang yang tiang-tiangnya terdapat najis maka tidak bahaya berbeda dengan pendapat Abu Hanifah bila tempat tersebut ikut bergerak saat ia bergerak dalam shalatnya maka tidak boleh.
[ Syarh al-Wajiiz IV/34 ].

⏩Memandang bahwa pemasangan selang tersebut karena ada hajat dan bila dilepas dapat menimbulkan kesulitan yang secara umum tidak sanggup ditanggung maka tetap wajib shalat dan shalatnya tersebut dihukumi sah meskipun membawa najis, hanya saja sebelum shalat harus berusaha meminimalisir najis yang terdapat pada selang semampunya.

📝Kesimpulan

◼Org yg sakit menggunakan selang saluran kencing maka wajib di.lepas jika memungkinkan, atau jika tidak memungkinkan di.lepas , seumpama di.lepas dapat menimbulkan bahaya terhadap keselamatan jiwa maka jika memungkinkan hrus di sucikan terlebih dahulu sbb jika tidak maka sholat nya tidak sah.
Sebagaimana point ibarah al jamal alal minhaj:
ولا يجوز للشخص تعليق نحو قارورة ليقطر فيها بوله وهو فى الصلاة بل تبطل به
↪Tidak boleh bagi sesorang menggantungkan umpama botol agar kencing nya jatuh (netes) kedalam botol tersebut, sedang ia dalam sholat bahkan sholatnya batal.

↪Alasan nya:
بكونه حاملا نجاسة غير معفو عنها فى غير معدنها من غير ضرورة
Sebab ia membawa najis yg tidak di ma'fu ، yg berada bukan di tempat asalnya najis tersebut dgn tanpa darurat.

↪Kemudian
Jika memng selang tersebut tidak mungkin di lepas karena kawatir bahaya maka sebagaimana potongan ibaroh di dalam kitab syarah al muhadzdzab,

ان كان على قرحه دم يخاف من غسله صلى واعاد
◼Apabila atas luka itu terdapat darah yg mengkawatirkan (bahaya) apabila di sucikan maka org itu boleh sholat, dan wajib i'adah/qodlo (kalo sudh sembuh)

↪Di dlam syarahnya terdapat keterangan:
فان كان على بدنه نجاسة غير معفو عنها وعجز عن ازالتها
◼Apabila di badan org tersebut ada najis yg tidak di ma'fu semntara ia tidak mampu utk menghilangkan nya,
وجب ان يصلى بحاله لحرمة الوقت
Maka wajib ia sholat dalam keadaan sperti itu karena menghormati waktu (sholat lihurmatil wakti)

↪Sebagaimana hadist Rasulallah SAW.
واذا امرتكم بشئ فأتوا منه ما شئتم
Apabila kalian di perintahkan sesuatu kewajiban maka lakukanlah semampu kalian. HR.BUKHORI

وتلزمه الاعادة لما ذكره المصنف
tetapi orang tersebut wajib mengulang sholat nya (qodlo')

↪Semntara menurt qaul yg ghoriib (pendapat yg asing/tidak biasa) hukum sholatnya tdk wajib di ulang.

↪Pada intinya: jika selang tersebut terdapat najis (kencing) yg banyak sekiranya tidk di ma'fu semntara ia kwatir utk melepasnya maka ada dua pendapat terkait wajib mengulang sholat nya.

◼Pendapat pertama:
Merupakan qaul jadid, dan pendapat ini yg lebih ashoh/lbh benar adalah wajib mengulang sholat nya.

◼Pendapat kedua:
Merupakan qaul qodim yg di anut madzhab abu hanifah, imam malik, dan imam ahmad juga imam al_muzanni dan imam daud adL_dlohiri tidak wajib mengulang sholat nya.

Wallahu a'lam

📚REFERENSI

📓Syarh al-Wajiiz IV/34

📖وأما المكان فليكن كل ما يماس بدنه طاهرا (ح) وما لا يماس فلا بأس بنجاسته الا ما يحاذي صدره في السجود ففيه وجهان لانه كالمنسوب إليه) * يجب أن يكون ما يلاقى بدن المصلي وثيابه من موضع الصلاة طاهرا خلافا لابي حنيفة حيث قال لا يشترط الا طهارة موضع القدمين وفي رواية طهارة موضع القدمين والجبهة ولا يضر نجاسة ما عداه الا أن يتحرك بحركته …. ولو صلي علي بساط تحته نجاسة أو على طرف آخر منه نجاسة أو على سرير قوائمه على نجاسة لم يضر خلافا لابي حنيفة حيث قال ان كان يتحرك ذلك الموضع بحركته لم يجز

📓 الجمل على المنهج ج١ص٢٤٢

(قوله: أو مذي) وكذا ريح وغائط ولا يجوز للشخص تعليق قارورة ليقطر فيها بوله وهو في الصلاة بل تبطل صلاته بكونه حاملا نجاسة غير معفو عنها في غير معدنها من غير ضرورة ويعفى عن قليل سلس البول في الثوب والعصابة بالنسبة لتلك الصلاة خاصة فلو استمسك السلس بالقعود دون القيام وجب أن يصلي قاعدا احتياطا للطهارة ولا إعادة عليه، فإن صلى قائما لم تصح صلاته لوجود النجاسة مع تمكنه من اجتنابها ومن دام خروج منيه لزمه الغسل لكل فرض اهـ برماوي.
وقوله بالنسبة لتلك الصلاة خاصة، وأما بالنسبة للصلاة الآتية فيجب غسله وغسل العصابة أو تجديدها بحسب الإمكان اهـ من شرح العباب

📖قليوبي ج١ص١١٥

ولا يجوز لنحو السلس تعليق نحو قارورة ليقطر فيها بوله مثلا وهو في الصلاة بل تبطل صلاته به.

📓Al Majmu’ Syarh al Muhadzdzab, juz 3 hal. 101

📖قال المصنف رحمه الله تعالى إذا كان على بدنه نجاسة غير معفو عنها ولم يجد ما يغسلها به صلى وأعاد , كما قلنا فيمن لم يجد ماء ولا ترابا وإن كان على قرحه دم يخاف من غسله صلى وأعاد , وقال في القديم لا يعيد لأنه نجاسة يعذر في تركها فسقط معها الفرض كأثر الاستنجاء , والأول أصح ; لأنه صلى بنجس نادر غير متصل فلم يسقط معه الفرض كما لو صلى بنجاسة نسيها

الشرح ) القرح بفتح القاف وضمها لغتان , وقوله : ( صلى بنجس نادر ) احتراز من أثر الاستنجاء , وقوله : ( غير متصل ) احتراز من دم المستحاضة. (أما حكم المسألة) فإذا كان على بدنه نجاسة غير معفو عنها وعجز عن إزالتها وجب أن يصلي بحاله لحرمة الوقت لحديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال { : وإذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم } رواه البخاري ومسلم . وتلزمه الإعادة لما ذكره المصنف وقد سبق في باب التيمم قول غريب أنه لا تجب الإعادة في كل صلاة أمرناه أن يصليها على نوع خلل أما إذا كان على قرحه دم يخاف من غسله وهو كثير بحيث لا يعفى عنه ففي وجوب الإعادة القولان اللذان ذكرهما المصنف الجديد الأصح : وجوبها والقديم : لا يجب وهو مذهب أبي حنيفة ومالك وأحمد والمزني وداود والمعتبر في الخوف ما سبق في باب التيمم , وقوله : ( كما لو صلى بنجاسة نسيها ) هذا على طريقته وطريقة العراقيين أن من صلى بنجاسة نسيها تلزمه الإعادة قولا واحدا , وإنما القولان عندهم فيمن صلى بنجاسة جهلها فلم يعلمها قط , وعند الخراسانيين في الناسي خلاف مرتب على الجاهل , وسنوضحه قريبا حيث ذكره المصنف إن شاء تعالى  

📓Hawasyi asy Syarwaniy, juz 2 hal. 134

📖ولو وصل ) معصوم إذ غيره لا يأتي فيه التفصيل الآتي على الأوجه لأنه لما أهدر لم يبال بضرره في جنب حق الله تعالى وإن خشي منه فوات نفسه ( عظمه ) لاختلاله وخشية مبيح تيمم إن لم يصله ( بنجس ) من العظم ولو مغلظا ومثل ذلك بالأولى دهنه بمغلظ أو ربطه به ( لفقد الطاهر ) الصالح للوصل كأن قال خبير ثقة إن النجس أو المغلظ أسرع في الجبر  أو مع وجوده , وهو من آدمي محترم ( فمعذور ) في ذلك فتصح صلاته للضرورة ولا يلزمه نزعه وإن وجد طاهرا صالحا كما أطلقاه وينبغي حمله على ما إذا كان فيه مشقة لا تحتمل عادة وإن لم تبح التيمم ولا يقاس بما يأتي لعذره هنا لا ثم ( وإلا ) بأن وصله بنجس مع وجود طاهر صالح ومثله ما لو وصله بعظم آدمي محترم مع وجود نجس أو طاهر صالح ( وجب نزعه إن لم يخف ضررا ظاهرا ) , وهو ما يبيح التيمم وإن تألم واستتر باللحم فإن امتنع أجبره عليه الإمام أو نائبه وجوبا كرد المغصوب ولا تصح صلاته قبل نزع النجس لتعديه بحمله مع سهولة إزالته . فإن خاف ذلك  ولو نحو شين وبطء برء لم يلزمه نزعه لعذره بل يحرم كما في الأنوار وتصح صلاته معه بلا إعادة ( قيل ) يلزمه نزعه ( وإن خاف ) مبيح تيمم لتعديه  

📓Al Asybah wan Nadzair lis Suyuthiy, hal. 400

📖قاعدة : فيما يجب قضاؤه بعد فعله لخلل , وما لا يجب . قال في شرح المهذب : قال الأصحاب : الأعذار قسمان : عام ونادر  فالعام : لا قضاء معه للمشقة , ومنه : صلاة المريض قاعدا , أو موميا , أو متيمما ; والصلاة بالإيماء في شدة الخوف , وبالتيمم في موضع , يغلب فيه فقد الماء . والنادر : قسمان : قسم يدوم غالبا , وقسم لا يدوم . فالأول : كالمستحاضة , وسلس البول , والمذي , ومن به جرح سائل , أو رعاف دائم , أو استرخت مقعدته فدام خروج الحدث منه , ومن أشبههم , فكلهم يصلون مع الحدث , والنجس , ولا يعيدون للمشقة والضرورة . والثاني نوعان : نوع يأتي معه ببدل للخلل , ونوع لا يأتي . فالأول : كمن تيمم في الحضر لعدم الماء , أو للبرد مطلقا , أو لنسيان الماء في رحله , أو مع الجبيرة الموضوعة على غير طهر , والأصح في الكل : وجوب الإعادة . ومنه من تيمم مع الجبيرة الموضوعة على طهر , ولا إعادة عليه , في الأصح قال في شرح المهذب , ومن الأصحاب من جعل مسألة الجبيرة : من العذر العام وهو حسن . والثاني : كمن لم يجد ماء ولا ترابا , والزمن , والمريض الذي لم يجد من يوضئه , أو من يوجهه إلى القبلة , والأعمى الذي لم يجد من يدله عليها , ومن عليه نجاسة لا يعفى عنها , ولا يقدر على إزالتها والمربوط على خشبة ومن شد وثاقه ; والغريق , ومن حول عن القبلة , أو أكره على الصلاة مستدبرا أو قاعدا .  فكل هؤلاء تجب عليهم الإعادة ; لندور هذه الأعذار . وأما العاري : فالمذهب أنه يتم الركوع والسجود , ولا إعادة عليه وقيل : يومئ , ويعيد , ومن خاف فوت الوقوف لو صلى العشاء . قيل : يصلي صلاة شدة الخوف ويعيد , واختاره البلقيني . صرح به العجلي , كما نقله ابن الرفعة في الكفاية وقيل : لا يعيد . وقيل : يلزمه الإتمام , ويفوت الوقوف , وصححه الرافعي . وقيل : يبادر إلى الوقوف , ويفوت الصلاة لأنها يجوز تأخيرها عن الوقت , للجمع بمشقة السفر  ومشقة فوات الحج أصعب , وهذا ما صححه النووي

[والله أعلم بالصواب]
http://diskusihukumfiqh212.blogspot.com

1 komentar: