Selasa, 27 Februari 2018

HUKUM PRIA OPRASI MENJADI WANITA

KESIMPULAN TEAM DHF

HUKUM LAKI-LAKI OPERASI MENJADI WANITA
----------------------------

📃 Pertanyaan:

DESKRIPSI MASAlah
Ada seorang laki laki sebut saja andi .Ia mengopresa kelamin, dada, dsb. Layaknya seorng prempuan, dg alasan andi menyukai herun temannya. Dan ingin menikah dgnya.
Herun pun tdk mau karena andi adlh sesosok laki laki.
Dan andi dan herun tdk mungkin bisa bersatu, karena mereka sama jenis.
Andi pun nekad merubah dirinya layaknya perempuan.
      
     PERTANYAAN
a.  Berstatus apakah andi tsb.?
B. Bolehkah andi menikh dg
    herun dg alasan sudh mnjadi
    Prempuan.?
C. Batalkah wudhu' herun jika
     menyetuh andi.?
#mohondijawabpentiiiing...!

📋 Jawaban:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

📋 JAWABAN SUB A:

Tetap bersetaus laki laki (dan tindakan Andi adalh berdosa Krn sudh merubah bentuk asli nya/merubah ciptaan Allah)

📋 JAWABAN SUB B:

tidak boleh Krn dgn.melalukan operasi plastik tidak bisa merubah stts jenis kelamin scr haqiqoh.
Oelh karena nya
Pernikahan nya di anggap tidak sah.
Bahkan di haramkan menikah sesama jenis.

📋 JAWABAN SUB C:

Tidak batal (dalam.madzhab Syafi'i) Krn masih ada ke ikhtimal an dalam perubahan tersebut,
Jagan kan yg memang jelas-jelas laki laki, transgender (org yg mempunyai alat kelamin ganda) saja masih di anggap ikhtimal di ragukan apakah dia wanita atau laki-laki)
Sesuatu yang masih di ikhtimal kan dalam pandangan syariat maka tdk dapat membatalkan wudhu.

Sebagai mana di jelaskan di dalam kitab hasyiah Jamal dan beberapa kitab fiqih lain nya:

Bahwa jika ada laki laki mengoperasi dirinya menjadi perempuan (مسخ)
Maka hal tersebut masih di anggap ikhtimal(محتمل)
Di mungkinkan membatalkan wudu', artinya skedar ihtimal antara batal dan tdk, ,

Lebih jelasnya
Di dalam kitab hasyiah Jamal tersebut sebagai berikut:

pertanyaan: Apakah membatalkan wudlu’ jika kekasih Allah (wali) laki-laki menjelma sebagai perempuan atau orang laki-laki dirubah bentuk dan rupanya menjadi perempuan?.

Maka di jawab: Sesungguhnya dalam masalah yang pertama (seorang wali laki-laki menjelma sebagai perempuan) adalah tidak membatalkan wudlu’ secara pasti.
Sebab sesungguhnya orangnya tidak berubah. Ia hanya melepaskan (berubah) dari satu bentuk ke bentuk yang lain dengan tetapnya sifat laki-laki.

Adapun orang laki-laki yang dirubah bentuk dan rupanya menjadi perempuan, maka yang demikian itu dimungkinkan dapat membatalkan wudlu’. Karena dekatnya kemungkinan berubah orang (‘ain) nya. Juga dimungkinkan tidak membatalkan wudlu’ karena adanya kemungkinan yang berubah adalah sifat dan karakternya namun bukan orang ('ain) nya.

Tambahan keterangan:
Dalam.madzhab abu Hanifah jika disertai syahwat batal meski setts nya sama sama laki laki.

📚 REFERENSI:

📖 Hasyiyah Bujairomi Alaa Al-Khootib II/211

وَوَقَعَ السُّؤَالُ عَمَّا لَوْ تَصَوَّرَ وَلِيٌّ بِصُورَةِ امْرَأَةٍ أَوْ مُسِخَ رَجُلٌ امْرَأَةً هَلْ يَنْقُضُ أَوْ لَا ؟ فَأُجِيبَ عَنْهُ : بِأَنَّ الظَّاهِرَ فِي الْأَوَّلِ عَدَمُ النَّقْضِ لِلْقَطْعِ بِأَنَّ عَيْنَهُ لَمْ تَنْقَلِبْ ، وَإِنَّمَا انْخَلَعَ مِنْ صُورَةٍ إلَى صُورَةٍ مَعَ بَقَاءِ صِفَةِ الذُّكُورَةِ ، وَأَمَّا الْمَسْخُ فَالنَّقْضُ بِهِ مُحْتَمَلٌ لِقُرْبِ تَبَدُّلِ الْعَيْنِ مَعَ أَنَّهُ قَدْ يُقَالُ فِيهِ بِعَدَمِ النَّقْضِ أَيْضًا لِاحْتِمَالِ تَبَدُّلِ الصِّفَةِ دُونَ الْعَيْنِ ع ش عَلَى م ر .


📖 تحفة المحتاج ١ ص ١٣٧ مكتبة الشاملة

ووقع السؤال عما لو تطور ولي بصورة امرأة أو مسخ رجل امرأة هل ينقض أم لا فأجبت بأن الظاهر في الأولى عدم النقض للقطع بأن عينه لم تنقلب، وإنما انخلع من صورة إلى صورة مع بقاء صفة الذكورة وأما المسخ فالنقض فيه محتمل لقرب تبدل العين وقد يقال فيه بعدم النقض أيضا لاحتمال تبدل الصفة دون العين اهـ وعبارة شيخنا وينتقض وضوء كل منهما مع لذة أو لا عمدا أو سهوا أو كرها ولو كان الرجل هرما أو ممسوحا أو كان أحدهما من الجن ولو كان على غير صورة الآدمي حيث تحققت المخالفة في الذكورة والأنوثة ولو تصور الرجل بصورة المرأة أو عكسه فلا نقض في الأولى وينتقض الوضوء في الثانية للقطع بأن العين لم تنقلب، وإنما انخلعت من صورة إلى صورة اهـ.

📖 حاشية شبرامليسى ١ ص ١١٦ مكتبة الشاملة

قوله: التقاء بشرتي الرجل والمرأة) قال م ر: هي شاملة للجنية، وهو كذلك إن تحقق كون الملموسة من الجن أنثى منهم، كما أنه يجوز تزوج الجنية خلافا لبعضهم، بخلاف ما لو شك في أنوثة الملموس منهم إذ لا نقض بالشك اهـ سم على منهج. ووقع السؤال عما لو تصور ولي بصورة امرأة أو مسخ رجل امرأة هل ينقض أم لا؟ فأجبت عنه بأن الظاهر في الأولى عدم النقض للقطع بأن عينه لم تنقلب، وإنما انخلع من صورة إلى صورة مع بقاء صفة الذكورة، وأما المسخ فالنقض فيه محتمل لقرب تبدل العين، مع أنه قد يقال فيه بعدم النقض أيضا لاحتمال تبدل الصفة دون العين.

📚 *REFERENSI PENDUKUNG*

📖 [ al-Majmuu’ Alaa Syarh al-Muhadzdzab II/30 ].

(الخامس): لو لمس الخنثى المشكل بشرة خنثى مشكل أو لمس رجل أو امرأة بدن المشكل أو لمس المشكل بدنهما لم ينتقض للاحتمال فلو لمس المشكل بشرة رجل وامرأة انتقض هو لانه لمس من يخالفه ولا ينتقض الرجل ولا المرأة للشك وكذا لو لمساه لم ينتقض واحد منهما للشك وفى انتقاض الخثى القولان في الملموس فلو اقتدت المرأة بهذا الرجل لم تصح صلاتها لانها ان لم تكن محدثة فأمامها محدث
[ KELIMA ] Bila KHUNTSA MUSYKIL (orang dengan dua alat kelamin, pria dan wanita) menyentuh kulit khuntsa musykil lainnya atau seorang pria
atau wanita menyentuh badan KHUNTSA MUSYKIL atau KHUNTSA MUSYKIL menyentuh badan pria atau wanita maka wudhunya tidak batal karena terdapat kemungkinan kesamaan jenis antara keduanya.
Bila KHUNTSA MUSYKIL menyentuh badan seorang pria atau wanita maka batal wudhunya karena ia menyentuh orang yang berlainan jenis dengannya dan wudhu pria atau wanitanya tidak menjadi batal karena keraguan kesamaan jenis diatas, begitu juga tidak batal wudhu seorang pria atau wanita yang menyentuh KHUNTSA MUSYKIL karena keraguan diatas sedang untuk wudhunya KHUNTSA MUSYKIL yang disentuh terdapat dua pendapat ulama namun bila seorang wanita menjadi makmum lelaki jenis ini (KHUNTSA MUSYKIL yang telah ia sentuh) maka shalatnya tidak sah sebab bila ia tidak menjadi hadats akibat bersentuhan dengannya maka imamnya menjadi hadats.

Hukum operasinya haram

📖 شرح جوامع الاخبار ٨ ص-١٥  ١٦ -١٧ مكتبة الشاملة

الحديث الثالث والستون: عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال)) [رواه البخاري.
يقول المؤلف -رحمه الله تعالى-: وعن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال)) وذلك أن الله -جل وعلا- خلق الخلق من بني آدم وجعلهم صنفين، صنف ذكور وصنف إناث، وجعل لكل صنف ما يناسبه، ما يناسب تركيبه من الأعمال والحركات واللبس وغير ذلك مما يتميز به كل صنف عن الآخر، فمن تشبه بالصنف الآخر فيما هو من خصائصه دخل في هذا الوعيد الشديد، وهو اللعن، ويراد به الطرد والإبعاد عن رحمة الله تعالى، فإذا تشبه الرجل بالمرأة فيما هو من خصائصها، أو تشبهت المرأة بالرجل فيما هو من خصائصه وما يوافق طبعه وتركيبه دخل في هذا الوعيد الشديد؛ لكن هناك أمور مشتركة بين الرجال والنساء، في المآكل والمشارب والمساكن الأمر المشترك لا يدخل في هذا؛ لكن ما يختص بالنساء لا يجوز بحال للرجل أن يتشبه بالمرأة، وما يختص به الرجال لا يجوز للمرأة أن تتشبه بالرجال وهكذا، من ذلكم ما يتعلق بالمنطق والمشية والهيئة واللباس وما أشبه ذلك، وذلكم أن المرأة خلقت من ضلع، والرجل أكمل منها في كثير من الأوصاف هي بحاجة إلى أن تكمل هذا النقص في الزينة {أومن ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين} [(١٨) سورة الزخرف] هذا الأصل في المرأة؛ لكن الرجل لأن الله كمله بالخصال وبالمزايا والسجايا التي فاق بها المرأة من غير ظلم للمرأة؛ لأن الله -جل وعلا- جعل فيها من الخصائص ما يناسب فطرتها، وما يناسب ما وكل لها من أعمال، لم يجعل لها من القوة قوة البدن بحيث تزاول من الأعمال ما يزاوله الرجال، ولم يجعل في الرجل من الضعف في الخلق والخلق ما يجعله يزاول أعمال النساء، فإذا زاولت المرأة أعمال الرجال خرجت عن الفطرة التي فطرت عليها، وإذا هبط الرجل إلى المستوى الذي جبل عليه النساء فزاول أعمال النساء أيضا تشبه بالنساء، قد يقول قائل: إن تشبه النساء بالرجال من باب تحصيل الكمال، فماذا يقال عن تشبه بعض الرجال بالنساء؟

وليس عجيبا أن النساء ترجلت ... ولكن تأنيث الرجال عجيب
يعني يوجد مع الأسف الشديد بل في أوساط المسلمين من إذا رأيته لا تجد أدنى فرق بينه وبين المرأة، حتى أنه وجد في بعض المجتمعات الإسلامية من يستعمل بعض الهرمونات التي تبرز الثدي، وهو ذكر خلقه الله ذكرا، كمله وشرفه، وقد كمل من الرجال كثير لكن وجد مثل هؤلاء مع الأسف الشديد.
وعلى كل حال إذا تشبهت المرأة بما يختص به الرجال دخلت في اللعن، وإذا تشبه الرجل بما تختص به النساء دخل في هذا الوعيد، فلنكن على حذر، وإذا كان التشبه تشبه الرجل بالمرأة من المسلمين والمرأة المسلمة بالرجل من الرجال يدخل في هذا اللعن وهو حرام بل كبيرة من كبائر الذنوب فكيف بالتشبه بأعداء المسلمين؟! بأعداء الله وأعداء دينه من الكفار، ومع الأسف أننا نجد بعض المسلمين من يحاكي الكفار في جميع تصرفاته، بل يوجد في بعض المجتمعات الإسلامية بعض البلدان إذا دخلتها لا تفرق بينها وبين بلاد الكفار، وهذا من استحكام الغربة التي نعيشها، والله المستعان، ((لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه)) فلنحذر من هذا أشد الحذر، يوجد في نساء المسلمين من يتشبه بالكافرات والفاجرات، وقصور الأفراح تعج بمثل هذه الصنوف المؤذية القذرة من التشبه، نسأل الله السلامة والعافية، وكل هذا شعور بالنقص، وإلا فلو اعتز المسلم بدينه ذكرا كان أو أنثى لكان في غنية عن مثل هذه التصرفات التي تحط من قيمته في الدنيا قبل الآخرة، وأما في الآخرة فله هذا الوعيد، والله المستعان.

Wallahu a'lam bish-shoowwab.

htpp//
diskusihukumfiqh212.blogspot
hikmahshf.blogspot.com

Tidak ada komentar:

Posting Komentar